احَيَانَا تَخدَّلْنا اقْلامُنَا فِى الْتَّعْبِيْر عَمَّا يَدُوْر بِدَاخِلِنَا مِن خَوَاطِر و احَيَانَا اخْرَى تَخدَّلْنا كَلِمَاتُنَا فِى الْتَّعْبِيْر عَمَّا دَاخِل عُقُوْلُنَّا
وبَيْن احَيَانَا وَاحْيَانا نَشْعُر بِالْصَّمْت لِمَا يَدُوْر حَوْلَنَا وَلِذَلِك يَجِب ان نَقِف وَقَفَه مَع انْفُسَنَا لِمَاذَا
عِنَدَمّا نَصّمِت يَعْتَبِرُه الْبَعْض ضَعُف وَلَكِنِّى ارَاه مِن دَاخِل اعْمَاقَى قُوَّه لَيْس عَيْبَنَا ان
تَخدَّلْنا كَلِمَاتُنَا امَام مِن نُحِب لَيْس عَيْبا ان نُفَكِّر فِى شَىْء وَنَرَى ان كَلِمَاتُنَا الَّتِى خَرَجَت مِن دَاخِلْنَا لَا تَعْبُر عَنْه
لَيْس عَبَّيَا وَلَيْس ضَعْفا لَكِن هُوَه اخْتِلَاف فِى طُرُق الْتَّعْبِيْر عَمَّا يَدُوْر بِدَاخِلِنَا
احَيَانَا نُفَكِّر كَثِيْر قَبْل اتْخَاذ الْقَرَار وَاحْيَانا اخْرَى نْتَخد الْقَرَار دُوْن اى تَفْكِيْر وَلَكِن لِمَاذَا
دَائِمَا جَمِيْعا لَنَا لَحَظَات صَمْت انَا ارَى ان لِكُل مِنَّا لَحْظَه صَمْت طَوِيْلَه مِن الْمُمْكِن ان تَكُوْن
حُدِّثْت وَمَن الْمُمْكِن انَهَا لَم تَحْدُث الَى الان وَلَكِن انَا كُلِّى يَقِيْن ان لَحَظَات الْصَّمْت عِنْد كُل مِنَّا تَحَوَّلْنَا مِن اقْوَى الَى اقْوَى
لَحَظَات الْصَّمْت تَجَلَعْنا اقْدِر عَلَى نَرَى كُل مَا يَحْدُث حَوْلِنَا بِهُدُوْء الْصَّمْت وَلَكِن لِمَاذَا يُحَدِّث الْصَّمْت هُنَاك اسْبَاب كَثِيْرُه لِلْصَّمْت مِنْهَا الْصَمْت
عِنْد الْخِيَانَه عِنْد الْالَم عِنْد الْجُرْح وَلَيْس شَرَطْنَا ان نَصّمِت بِسَبَب الْحَبِيْب وَلَكِن بِسَبَب
الْاصْدِقاء الاهْل الْزُّمَلاء اشْيَاء كَثِيْرُه وَمَوَاقِف اكْثَر تَجَلَعْنا نَصّمِت
الْصَّمْت كُلَّمَات بِدُوْن صَوْت لَا يُعْرَف مَعْنَاهَا الَا مِن شَعْر بِيْهَا مِن دَاخِل اعْمَاقِه
الْصَّمْت لُغَه لايُتْقِنْهَا الَا كُل شَخْص ذُو فَكَّر رَائِع صَمْتِى لَيْس مَعْنَاه جَهْلِى بِمَا يَدُوْر حَوْلِى
الْصَّمْت احَاسِيِس نُشْعِر بِهَا وَتِأَخَدْنا فِى عَالَم اخْرَى عَالِم سَاحِر مُلِىء بِاسْمِى مَعَانِى .... الْفِكْر
وبَيْن احَيَانَا وَاحْيَانا نَشْعُر بِالْصَّمْت لِمَا يَدُوْر حَوْلَنَا وَلِذَلِك يَجِب ان نَقِف وَقَفَه مَع انْفُسَنَا لِمَاذَا
عِنَدَمّا نَصّمِت يَعْتَبِرُه الْبَعْض ضَعُف وَلَكِنِّى ارَاه مِن دَاخِل اعْمَاقَى قُوَّه لَيْس عَيْبَنَا ان
تَخدَّلْنا كَلِمَاتُنَا امَام مِن نُحِب لَيْس عَيْبا ان نُفَكِّر فِى شَىْء وَنَرَى ان كَلِمَاتُنَا الَّتِى خَرَجَت مِن دَاخِلْنَا لَا تَعْبُر عَنْه
لَيْس عَبَّيَا وَلَيْس ضَعْفا لَكِن هُوَه اخْتِلَاف فِى طُرُق الْتَّعْبِيْر عَمَّا يَدُوْر بِدَاخِلِنَا
احَيَانَا نُفَكِّر كَثِيْر قَبْل اتْخَاذ الْقَرَار وَاحْيَانا اخْرَى نْتَخد الْقَرَار دُوْن اى تَفْكِيْر وَلَكِن لِمَاذَا
دَائِمَا جَمِيْعا لَنَا لَحَظَات صَمْت انَا ارَى ان لِكُل مِنَّا لَحْظَه صَمْت طَوِيْلَه مِن الْمُمْكِن ان تَكُوْن
حُدِّثْت وَمَن الْمُمْكِن انَهَا لَم تَحْدُث الَى الان وَلَكِن انَا كُلِّى يَقِيْن ان لَحَظَات الْصَّمْت عِنْد كُل مِنَّا تَحَوَّلْنَا مِن اقْوَى الَى اقْوَى
لَحَظَات الْصَّمْت تَجَلَعْنا اقْدِر عَلَى نَرَى كُل مَا يَحْدُث حَوْلِنَا بِهُدُوْء الْصَّمْت وَلَكِن لِمَاذَا يُحَدِّث الْصَّمْت هُنَاك اسْبَاب كَثِيْرُه لِلْصَّمْت مِنْهَا الْصَمْت
عِنْد الْخِيَانَه عِنْد الْالَم عِنْد الْجُرْح وَلَيْس شَرَطْنَا ان نَصّمِت بِسَبَب الْحَبِيْب وَلَكِن بِسَبَب
الْاصْدِقاء الاهْل الْزُّمَلاء اشْيَاء كَثِيْرُه وَمَوَاقِف اكْثَر تَجَلَعْنا نَصّمِت
الْصَّمْت كُلَّمَات بِدُوْن صَوْت لَا يُعْرَف مَعْنَاهَا الَا مِن شَعْر بِيْهَا مِن دَاخِل اعْمَاقِه
الْصَّمْت لُغَه لايُتْقِنْهَا الَا كُل شَخْص ذُو فَكَّر رَائِع صَمْتِى لَيْس مَعْنَاه جَهْلِى بِمَا يَدُوْر حَوْلِى
الْصَّمْت احَاسِيِس نُشْعِر بِهَا وَتِأَخَدْنا فِى عَالَم اخْرَى عَالِم سَاحِر مُلِىء بِاسْمِى مَعَانِى .... الْفِكْر
No comments:
Post a Comment